
حينما تعرض الأخ أحمد ولد يحي لهجوم إعلامى عنيف قبل أشهر من بعض البسطاء والأجراء.. قلنا لكم ساعتها بأنها حملة إعلامية خارجية بامتياز بأيدي محلية، وكنا غير قادرين على مكاشفة الجمهور بأسباب تلك الحملة، لأن إعلان الترشح ساعتها لقيادة الكاف لما تحن لحظته، وكانت المشاورات بشأنه متقدمة، ومن غير المناسب إعلانه ولما تستكمل حلقاته بشكل نهائي.