
“متٌ كثيرا (..) ألم نر أشجاراً ممددة إلى جانبها لكي ترتاح من عبء الوقوف.”
**
بعد أربع مائة يوم، تزيد دمعة كل لحظة وحزنا دائما، أناجي ملهم لذيذ يحيى بيننا، صرف من أجله أمجد ناصر؛ اسمه، حياته، وجميل أوصافه : طاووس زغرد في حلق الوجود؛ كأنه فجر لاينطفئ.