لماذا يتراجع “الإسلام السياسي” لمصلحة “الإسلام الجِهادي” وما هو “المسكوت عنه” وسط العديد من الفتاوى والتّحليلات الهائلة؟ وكيف ستُحَدِّد حركة “طالبان” خريطة الطّريق الإسلامي القادمة؟
دعاة العنصرية أوالشرائحية أوالقبلية أوالفئوية ليسوا جديرين فكريا وسياسيا وأخلاقيا بتبوء مناصب سيادية متقدمة، خاصة في بلد لم ينتشر فيه بعد الوعي الوطني والمؤسسي بالنسبة المطلوبة ؛ فحيث ما حل هؤلاء الدعاة، كرسوا حوَلهم المبدئي.
دعاة العنصرية أوالشرائحية أوالقبلية أوالفئوية ليسوا جديرين فكريا وسياسيا وأخلاقيابتبوء مناصب سيادية متقدمة، خاصة في بلد لم ينتشر فيه بعد الوعي الوطني والمؤسسيبالنسبة المطلوبة ؛ فحيث ما حل هؤلاء الدعاة، كرسوا حوَلهم المبدئي.
إن استعمال لغة موليير للتهجم على لغة القرآن العظيم وإحدى لغات الأمم المتحدة الرسمية الست واللغة الأم لأغلبية الموريتانيين، في إطار بحث يائس عن الشهرة أو عن وظيفة عمومية قد لا تتوفر في طالبها المعايير التأهيلية الدنيا، يشكل تجاوزا رباعي الأبعاد.
للديمقراطية، كما لكل منظومة، أبجدياتها. ولعل أكثر تلك الأبجديات بداهة هو وجود أغلبية تحكم لتنفيذ البرنامج الانتخابي الذي زكاه المقترعون ضمن برامج أخرى حازت أقلية من الأصوات تُصنف أصحابها معارضة. وقد حددت مساطر الديمقراطية بشكل دقيق ومبسط واجبات الأغلبية، ودور المعارضة.
على مدى حوالي سبعين عاما تشكل عمر اسرائيل كانت هذه الدولة بعيدة عن المراقبة الدولية فيما يتعلق بممارساتها ضد الفلسطينيين الموصوفه من قبلهم بانها جرائم حرب او جرائم ضد الانسانية.
آثار الترخيص الذى منحته وزارة الصيد لقارب مسير من طرف اتحادية الصيد - قسم الجنوب بالتعاون مع شركاء اتراك زوبعة كبيرة رافقتها موجة من التشكيك والتثبيط ركبتها جهات عديدة تارة تزعم ان القارب سيصطاد فى منطقة مخصصة أصلا لتكاثر الأسماك ومغلقة أمام قوارب الصيد وتارة تتحدث عن صفقات هنا أو هناك
باستِنجاده بالمَحروقات الإيرانيّة، وتلبية إيران الفوريّة للنّداء وإرسالها النّاقلات فورًا مُحمَّلةً بالبنزين والمازوت، أصبح السيّد حسن نصر الله، زعيم المُقاومة الإسلاميّة اللبنانيّة، اللّاعب الرّئيسي على السّاحة اللبنانيّة، وربّما العربيّة أيضًا، فبهذه الخطوة المحسوبة جيّدًا، سيَكسِر الحِصار، ليس على لبنان فقط، وإنّما على سورية وإيران أيضًا، وبِما يُ
كان مؤتمر الثلاثاء مفاجئا في كل شيء؛ العناصر المكونة لطيفه السياسي، اللغة المتشنجة، والمطالب "الربيعية" التي لا تقيم وزنا للممارسة الديمقراطية التي يلزم المشاركون فيها بمساطرها.