لابد بداية من التنوية إلى ما جاء في بيان مؤتمر استقرار ليبيا، حيث أكدوا على رفضهم القاطع للتدخلات الخارجية، ودعم حكومة الوحدة الوطنية، واستقرار ليبيا، والالتزام بسيادة ليبيا واستقلالها".
لماذا جاء خطاب “السيّد” الأخير الأهم والأكثر خُطورةً؟ وهل ستتحوّل الحرب الأهليّة المُتوقّعة إلى حربٍ إقليميّة؟ وما هي الرسالة المُزدوجة التي أراد توجيهها من خِلال الكشف عن تِعداد مُقاتلي الحزب وتتجاوز هدف منع الحرب؟
تثير إجبارية تلقي لقاح كورونا جدلا قانونيا عاليا على المستوى الدولي، نتيجة للمساس بالحرية والحياة الشخصية، وقد قضت محكمة النقض الفرنسية والمحكمة الأوروبية لحقوق الانسان بجواز فرض اللقاح على فئات معينة خصوصا عمال الصحة، غير أن الجدل لم يحسم بعد.
رحل الزعيم الليبي معمر القذافي، بعد 42 عاماً على الحكم، لكن لم يكن رحيله عادياً، بل تم وفق مؤامرة خارجية، أدت إلى استشهاده على يدّ قذائف حلف الناتو، ووكلائهم من المليشيات المسلحة، وذلك في نهاية مروعة لتدمير ليبيا ابتداءً من رئيسها، في هذا الإطار، ذكرت مجلة The Economist البريطانية عبر صفحاتها، “إن المزاج الوطني قد يتغير حيث ينظر العديد من الليبيين إ
تستعد ليبيا هذه الأيام بقرار من الأمم المتحدة والأطراف الدولية إلي تنظيم انتخابات رئاسية كأمل للخروج من واقع الفوضى وعدم الاستقرار والتشرذم الذي تترنح فيه منذ الإطاحة بنظام الحكم 2011 م على يد النيتو و الأنظمة المتآمرة يومها على ليبيا والتي دخلت تحت شعار حماية 17 فبراير ، لتعيث فسادا فيها وتنهب خيراتها وتشتت جهود أبنائها من خلال بثّ الفتنة والصراعا
مع تلمس المجتمع الموريتاني لعصر الحداثة، ظهرت نخب رفضت المقاسات "الديكولية" لامتها الناشئة، كانوا في المجمل شبابا يافعين، لا يمتلكون من إمكانيات التحدي والمواجهة والتأثير سوى ارادة مثيرة للأعجاب، ينتمون لمشارب مختلفة، هاديهم نحو الإصلاح مناهج سلكتها شعوب فاستنارت بها، لم يكن رجل القانون القادم من مستنقع العهد الكولونيالي "أبو الأمة" رحيما بها كان في
(بعيدا عن نطاق التجاذبات يجب أن يبقى ملف الأمن الغذائي؛ تلك هي الخلاصة)
فالغذاء هو الجوهر الأساس وإذا قلنا بأنه "ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان" فمن غير الوارد أيضا أن يحيا بدون خبز فمن لايتحكم في أمنه الغذائي يبقى ناقصَ السيادة..!
تابعتُ خلال الأيام الماضية في مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من المنشورات والتعليقات والصوتيات التي تتحدث عن نهب 50 مليار أوقية قديمة من صندوق كورونا. فهل تم بالفعل نهب 50 مليار أوقية قديمة من موارد الصندوق؟
إليكم هذه المعلومات التي قد تساعد في الإجابة على السؤال أعلاه.