البارحة، أقام حزب الاتحاد من أجل الجمهورية إفطارا "سياسيا" في قصر المؤتمرات القديم في نواكشوط.
كان من أبرز حضوره الوزير الأول، وأعضاء حكومته، ورئيس البرلمان، وأعضاء جمعيته، فضلا عن سياسيين من مختلف الطيف الموالي والمعارض.
تحاول بعض الأحزاب الصغيرة غير الممثلة في البرلمان وبعض انصار مجلس الشيوخ سابقا القيام بالتسويق والترويج لفكرة خاطئة ،مفادها أن المجالس الجهوية التي تشكل وحدة من وحدات اللامركزية الإدارية السائدة في العالم اجمع بما فيه الدول المجاورة " تونس والمغرب،ومالي وساحل العاج والسينغال" وتجمع بين البعد التنموي والبعد السياسي عبر اشراك المواطنين والمجموعات المحل
كثير من الأعداء الذين تمنوا خراب سوريا، لم يتوقعوا قدوم هذا اليوم الذي بدأت فيه الدولة السورية باستعادة ما دمرته أيادي الإرهاب، وذلك عبر وكلائهم في المنطقة من الفصائل والمجموعات الإرهابية، التي ما زال جزء منها، يحاول النهوض من جديد على أيدي الولايات المتحدة، التي تتخذ من نفسها عراب لهم في كل بقعة تتواجد فيها، فهي تخطط لما بعد خروج قواتها من سوريا وال
في أواخر الثمانينات من القرن الماضي قدم ضابط الجيش التشادي إدريس دبي نفسه كمقاتل إفريقي من أجل الحرية، على منهج القادة الأفارقة الكبار مثل لومومبا وناصر ونكروما.
شن رئيس حزب قوى التقدم؛ ما تبقى منه، هجوما لاذعا على النظام مستخدما قاموسا يذكر بسنوات المجابهة بين المعارضة والموالاة، مجابهة حرص هذا النظام على تجاوزها إلى حالة تهدئة سياسية هدفت إلى الانفتاح على المعارضة والاستماع لخطابها الوطني دون حاجة إلى تشنج واتهامات متبادلة...
متى يدرك الرئيس السابق أن علاقته بالرئيس الحالي أمر يخصهما، وأننا غير معنيين به تقاربا أو تباعدا، ومتى يدرك أن علاقته بالرئيس معاوية والمرحوم سيدي ولد الشيخ عبد الله تجاوزتها الأحداث ولم تعد لها أهمية اليوم، فكل هم الموريتانيين اليوم هو استعادة أموالهم المنهوبة، وليجترّ السابق "بطولاته" كيفما أراد.
شكل إنشاء تآزر بغلاف مالي بحدود 200 مليار بارقة أمل حسبها الكثيرون بداية النهاية لمعاناة وتهميش بعمر الدولة.
كونها العنوان العريض فى برنامج رئيس الجمهورية واستحواذها على أغلب المقدرات فقد احتلت المكان الأبرز فى اهتمامات الناس.
اليوم وبعد سنتين من إنشاء الوكالة وبعد إذابة 80 مليارا من الميزانية فإنه لاشيء قد تحقق.
شهدت المرحلة السابقة من السجالات الإيرانية الأمريكية تباينات عديدة، وذلك نتيجة عدة متغيرات فرضتها القوى التي حكمت بعد الثورة الإيرانية، رغم وجود المحافظين الذين لا يشجعون على إقامة علاقات مع الولايات المتحدة الأميركية تحت أي ظرف، لكن هذه المتغيرات السياسية الايديولوجية للدول، ومع تنامي الحضور الإيراني في المنطقة، وتوسع علاقاتها نحو شرق آسيا، ومع العل
نعتقد أنّ الذين بالغوا في سُخريتهم من القِيادة الإيرانيّة، واتّهموها بالجُبن، وعدم الرّد على الاعتِداءات الإسرائيليّة التي استهدفت اغتِيال عُلمائهم، ومُنشآتهم النوويّة، وآخِرها مُنشآة نطنز لتخصيب اليورانيوم يَشعُرون بالنّدم وهُم يُتابعون الأنباء التي تتحدّث عن قصفِ سفينةٍ إسرائيليّة قُبالة الشّارقة في دولة الإمارات العربيّة المتحدة، ولم تتردّد القِيا