
ان من أقدار حياة الأمة، ومن أقدار الجغرافيا ، أن دمشق لا تسقط في يد ( حراك موال للصهائنة، أو ممول من طرف محور يدهن اليهم)، إلى أن ينزل عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام ب(المنارة البيضاء شرقيها)، فيجرى الله على يديه تحرير عقول الأمم( شرقا وغربا) وتحرير الأرض من (سغب) الجوع ، ومن (شحناء) كل أنواع الكراهية والفتن .