
كم هي فرحة شعوبنا العربية وشامتة بالادارات الغربية واجهزتها التي تجرأت وادعت انها من اطلق الربيع العربي، وان ادواتها من شارك في تنظيم الحراك والحشود وتسمية الجمعات وتحديد عناوين وشعارات التظاهرات… فها هي باريس ونخبتها صاحبة سايكس بيكو وشريكة وعد بلفور والشريك في كل الغزوات والاعتداءات على العرب شرقا وغربا وفي اسيا وافريقيا تستعد للاحتراق وتستعير عناو