
بعد انصرام مأمورية غزواني الأولى ويعد إنقضاء زهاء السنة من الثانية لم يجد داعموه المهمشون مثلي أي تفسير لإقصائهم وإبعادهم وحرمانهم من المكاسب العديدة التي إستأثر بها المحيطيون به غير التفسير الذي تكرس مع الوقت والمتمثل في القول إن بطانة الرجل قد ابعدته كثيرا عن بقية الداعمين من خلال إيهامه إن الكل يتربص به وأن عليه بالتالي أن يستبد ويغلق الب