
لم تُعلّق العربيّة السعوديّة رسميّاً، نحو اتّجاهها إلى إتمام مُصالحة خليجيّة نهائيّة مع قطر، وجمع البيت الخليجيّ، ورصّ صُفوفه، إلا أنّ التّقديرات الداخليّة تقول إنّ المملكة قد تقود حِلفاً ضِد إيران على وقع مُعاودة تجديد الاتّهامات للجمهوريّة الإسلاميّة، بالمسؤوليّة عن هجمات مُنشأتيّ بقيق وخريص النّفطيّتين، والتي تسبّبت بعطبٍ للإنتاج النفطيّ السعوديّ،