يبدو أن نجاحات حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بعد تحديد مرجعيته الوحيدة والمتمثلة في شخص وبرنامج صاحب الفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني دقت ناقوس الخطر لدى من أدمنوا المتاجرة بالقضايا الوطنية الكبرى.
تعهد وزير الثقافة المختار ولد داهي السبت من مدينة نواذيبو بتغطية البث الإذاعي لكامل التراب الوطني؛ وقال ولد داهي في حفل تدشين مكتب قناة الموريتانية إن رئيس الجههورية أعطى تعليماته بوضع حد لغياب البث الإذاعي عن مناطق واسعة من البلاد؛ وسيتم تحت إشراف الوزير الأول البدء في مسار اقتناء التجهيزات الضرورية لهذا الغرض..
كشفت بيانات جمعتها وكالة "فرانس برس" من مصادر رسمية، أن عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في قارة إفريقيا، وصل إلى أكثر من 5 ملايين شخص، منذ ظهور الوباء في الصين أواخر عام 2019.
وتم تسجيل 5,008,656 إصابة بفيروس كورونا في 54 بلدا ومنطقة في القارة، من بينها نحو 109,800 حالة خلال الأيام السبعة الأخيرة، بمعدل يومي بلغ 15680 إصابة.
لما ذا لا يلعن فخامة رئيس الجمهورية الشيطان الذي أوقعنا في ورطة ظالمة قوضت وحدة وأمن واستقرار وطننا، وقسمت أهله نصفين، وفرقتهم أيدي سبأ في مهب الريح، في عالم عاصف مجنون.. ويأتي مواطنا إلى بيته؟
صحيح أن الجرح غائر، والخطأ فادح وشنيع!
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ** على النفس من وقع الحسام المهند.
أشرف وزير الثقافة و الشباب و الرياضة و العلاقات مع البرلمان، الناطق باسم الحكومة، المختار ولد داهي، مساء اليوم السبت على تدشين مكتب قناة الموريتانية بمدينة نواذيبو.
وجه وزير الخارجية المصري، سامح شكري، خطابا إلى رئيس مجلس الأمن بشأن مستجدات ملف سد النهضة الإثيوبي، انطلاقات من مسؤوليته في حفظ الأمن والسلم الدوليين.
ذكرت ذلك الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية المصرية، في بيان على "فيسبوك"، اليوم السبت، مشيرة إلى أن شكرى وجه خطابا إلى رئيس مجلس الأمن الدولي، يوضح فيه المستجدات الخاصة بملف سد النهضة الإثيوبي.
قال رئيس مجلس شورى حزب تواصل المهندس حمدى ولد ابراهيم إن موريتانيا تمر بظرفية خاصة تتسم ببعض المشاكل والتحديات التي من أهمها الانفلات الأمني الملاحظ في بعض مدننا كنواكشوط و نواذيبو الذي أصبح مزعجا في بعض الأحيان بالنسبة للمواطنين.
انتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ75 دولة الإمارات كعضو غير دائم في مجلس الأمن لعامي 2022 و2023 تقديراً لدورها في خدمة السلام والأمن الدولي، وذلك للمرة الثانية في تاريخ الإمارات حيث تم اختيارها في المرة الأولى عامي 1987 و1988. وحصلت دولة الإمارات على 179 صوتاً، وهو ما يتوج عملاً دبلوماسياً دؤوباً جرى تحت شعار «أقوى باتحادنا».