تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم الأربعاء، قرارًا يطالب روسيا "بالتوقف فورًا عن استخدام القوة ضد أوكرانيا"، فيما كانت موسكو قد نبهت إلى أن هذه الخطوة من شأنها أن تزيد التصعيد.
وجرى تبني القرار بأغلبية من 141 صوتا، فيما عارضته 5 دول وامتنعت 35 عن التصويت من بينها الصين، وذلك من أصل 193 دولة عضوا.
لم تجد روسيا الاتحادية تجاوباً مع مطالبها، التي قدمتها لجهة الضمانات الأمنية من قبل الدول الغربية، والتي من ضمنها توسع الناتو شرقاً على الحدود مع روسيا عبر اوكرانيا، الامر الذي يصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأنه خطر كبير على الأمن الروسي، وما يعزز هذا الرأي، ما حصل في اوكرانيا في 2014، من انقلاب دموي مسلح، ومن جملة تعقيدات أو لنقل حرباً سياسية
دعت الإدارة العامة للأمن الوطني إلى رفع مستوى اليقظة على الحدود الموريتانية المالية، وذلك بعد رصد عناصر إرهابية تتجه صوب الحدود الموريتانية.
وحذرت الإدارة العامة للأمن الوطني في تعميم صادر عن الفريق مسغارو ولد سيدي، من مجموعة إرهابية مكونة من ستة إلى سبعة أشخاص غادرت شمال مالي باتجاه الأراضي الموريتانية.
أوضح مفوض حقوق الإنسان والعمل الإنساني والعلاقات مع المجتمع المدني، الشيخ أحمدو ولد أحمد سالم ولد سيدي، أن حالة حقوق الإنسان في بلادنا عرفت تقدما ملحوظا في مجال ترقية وحماية الحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، تعززت معها مكانة موريتانيا بين مصاف الأمم الساعية بجد إلى بناء دولة القانون والمؤسسات، وترسيخ الديموقراطية وحقوق الإنسان، وترقية
قالت مجلة "نيوزويك" الأميركية، اليوم الأحد، إن الرئيس الروسي فلاديمير "بوتين لم يخسر في أي حرب خاضها أبداً، متوقعةً أن يحقق أهداف عمليته العسكرية في أوكرانيا هذه المرة أيضاً".
لا شك أن استخدام الأسلحة النووية ضدّ العدو قرار له عواقب وخيمة، لذا فإن مسألة معرفة من يقرر هذا الأمر في الدول التي توجد بها أسلحة نووية أمر بالغ الأهمية، بحسب ما جاء في تقرير لمجلة فرنسية.
أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج إسماعيل ولد الشيخ أحمد أن الطلبة الموريتانيين بأوكرانيا وصل منهم إلى جمهورية المجر 22 طالبا ويستعدون للعودة إلى الوطن بعد استراحة أيام في فندق بالعاصمة المجرية بودابيست .