يحتفل العالم اليوم الأربعاء الموافق 18 سبتمبر 2019 باليوم العالمي للغة العربية، في مناخ ثقافي يبشر بارتفاع نسبة انتشار هذه اللغة وآدابها عبر العالم، فضلا عن مؤشرات ترسيخها أداة للتفاعل الإنساني المعاصر.
حكم الرئيس السنغالي الأسبق عبدو ديوف، بلاده، على مدى 19 عاما كرئيس للجمهورية وقبل ذلك تولى رئاسة الحكومة لقرابة 11 سنة، نقلها خلالها من الديكتاتورية إلى الانفتاح والتعدد والديمقراطية وحين خسر الانتخابات بادر إلى تهنئة خلفه عبد الله واد قاطعا الطريق أمام عدد من مقربيه حاولوا جاهدين الانقلاب على إرادة الشعب السنغالي وإعلانه فائزا بغية ابتزاز الرئيس الج
إذا جاز التلخيص إنطلاقا من المنظور والرؤية الواقعية لهذا البلد من خلال المقارنة بين أوجه التشابه والتماثل لسياسات الأنظمة المتعاقبة على السلطة منذ الفترة (1978 حتى يومنا هذا ) ، نجد أن هذه القراءة التاريخية لسياسات تلك الأنظمة تستدعي منا إستحضار المواقف والأفعال وردود الأفعال ليربط حاضر الفيئات التي تقود العملية السياسية بماضيها تحت إشراف من اليد الإ
ليست الأخت الإعلامية السالكة بنت اسنيد -زوج الشاعر الرمز العميد أحمدو ولد عبد القادر- مجرد امرأة عادية كغيرها من النساء في هذا المجتمع، بل كانت نبراس وعي وثقافة وفكر، كانت شعلة نور تتفتق لتضيء لبنات مجتمعها، تميزت عن باقي بنات جيلها بما سطرته من نضال فكري وسياسي أسهم إسهاما كبيرا إلى جانب رجال كان لهم الفضل في دفع النظام وقتها لتحقيق الكثير من الإنج
منبر الجمعة إحدى البؤر التي يراهن الإخوان عليها في نشر خطاباتهم السياسية التي تتردد بكثافة في وسائل إعلامهم المرئية والمكتوبة منتحلة خطاب الدعاة الربانيين الساعين لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم وهي إنما تسوِّق الخطاب السياسي الإخواني بحنكة ودهاء.
كثيرون هم محرفو الكلم عن مواضعه ومواضيعه، ولا يقل عنهم عدد تاركي الكلام في مواضيه مع تفكيكه وتجزئته وإعادة تركيبه على مقاس ما يخدم أجنداتهم وتوجهاتهم، وسواء قصد معالي الوزير الأول السيد اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا ما قاله لصحيفة " لوموند " بالأمس أم لم يقصده ونُقل عنه توضيح له لاحقا، فإننا لا نوجه هذا الكلام له بالضرورة، لأننا لسنا محرفي ولا مجزئ
منجم سيماندو الغيني يعود إلى الواجهة من جديد بعد أن أصبحت المصالح الفرنسية ممثلة، واستسلام رجل الأعمال الإسرائيلي بيني شتاينميتز امبراطورالماس، وذلك بعد معركة قانونة استمرت عشر سنوات مع حكومة غينيا وريو تينتوعملاق التعدين الأنجلو أسترالي.
كعادتها وبطبيعتها الإكلاسيكية تبدو موريتانيا رمزا لإنعدام السيادة بمفهومها الحقيقي المجرد من الضبابية لعل هذه الرؤية حقيقة واضحة للموضوعيين الإستثنائيين الذين يقفون على مسافة واحدة للتمعن في باطن الأشياء .