
اسرف البعض في الكلام عن ثراء عزيز، والحقيقة انه ليس ثريا ولكنه ليس فقيرا، ولا ادري لماذا الإنهماك في هذه الجزئية، وتمييزها عن جميع الحالات المشابهة بما فيها ثراء الرئيس غزواني، ومما يثير السخرية، تناول الموضوع ممن لا يعرف للاستثمار سبيلا، ويراه هبة انزلت من عروشها الإلهية، أو يراه إرثا، خلفه الجد للأبناء...