
يطرح التوجه المفاجئ لعزيز نحو تأزيم وضع سياسي يملك فيه السيطرة على أغلب قواعد اللعبة، وفتح مجابهة مع حزب ينتمي لجماعة تتمتع بكامل الإيمان بمشروعها وقد أدى الصراع معها في بلدان عزيزة البنيان إلى نتائج وخيمة ، تساؤلات تحير العقول ،وإن كان العقل على كل حال، أصيب بنكبة وتعطل عن العمل مثل كل الأمور الصالحة في البلد، منذ بعض الوقت .