تقوم الديمقراطيات التمثيلية، كما تصورها الغربيون ومارسوها، على النظام الحزبي. ويقوم النظام الحزبي ذاته على مجموعة من القيم والأفكار تجمع نخبة تعتقد أنها عن طريقها، إذا وصلت إلى السلطة، تخدم وطنها بطريقة تحسبها مثلى...
في صبيحة يوم الأربعاء الماضي، استيقظ الموريتانيون على الخبر الفاجعة... براعم تفتحت للتو قضت في صمت على أديم الشرف والتضحية في المدرسة العسكرية للطيران.. كنت، على غرار رفاق السلاح، بل وعموم الشعب الموريتاني، تحت هول الصدمة، كان جرحا غائرا في وجدان أمة ناحت من أقصاها إلى أقصاها..
نظم المكتب الوطني للسياحة اليوم الأربعاء، في مقره بنواكشوط، أيامًا تشاورية حول تنمية السياحة في موريتانيا، لتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مجال السياحة.
الوضع الحالي والسابق والمستقبلي على الحدود مع الجارة مالي لا ينبغي أن يكون مادة دسمة للسياسيين ولا لأغراضهم المتنوعة من حيث الشهرة واستغلال المواقف إن سلبا أو ايجابا ولا لهواة النشر والتدوين فالأمن الوطني والمعنويات خط حمر ولا مكان فيه للشائعات والخلافات والأحقاد لأنه مرتبط بنفسيات المواطنين والجنود المرابطين وسيادة البلد.
إن الواقع الحالي للانتخابات الرئاسية الموريتانية المزمع إجراؤها في ال 29 يونيو المقبل لم تتحدد بعد من الناحية الواقعية، فما عدى ترشح الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مجرد تعبير ورغبة في الترشح؛ وإن كان الأمر ليس مجرد قرار شخصي أو ثقة زائدة في غير محلها؛ لأن طموح وهدف قيادة البلاد يتطلب التخطيط المسبق والتحضير الجدي منذ الانتخابات البلدية الفارطة؛ كي يك
أحمد ولد داداه الرجل الغني عن التعريف، تشح المعاجم عن الفاظ تصف خصاله، ظهر في الزمن الخطأ في المكان الخطأ، فكان مدرسة أسست للأخلاق السياسية فأحدثت ثلمة في المجال ( السياسة) الأكثر وقاحة ونذالة وحقارة، أمها انتهازيون كثر فكانت لهم مطية مُوَصلة الى حيث تُشرِّع لهم ابواب الريع والجاه والتفوق والتمكين، بعد أن غسلتهم من الأدران واخرجتهم من مستنقعات الذل
إن الواقع الحالي للانتخابات الرئاسية الموريتانية المزمع إجراؤها في ال 29 يونيو المقبل لم تتحدد بعد من الناحية الواقعية، فما عدى ترشح الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مجرد تعبير ورغبة في الترشح؛ وإن كان الأمر ليس مجرد قرار شخصي أو ثقة زائدة في غير محلها؛ لأن طموح وهدف قيادة البلاد يتطلب التخطيط المسبق والتحضير الجدي منذ الانتخابات البلدية الفارطة؛ كي يك
رحل عن دنيانا الفانية البروفسور الأستاذ الشيخ سيد الطاهر دوكرى عن عمر يناهز السابعة و التسعين عاما ، وهو أحد كبار الشخصيات الاجتماعية و الدينية في السنغال ، حيث إنه كان أول منحدر من الأوساط الدينية التقليدية يتم اختياره من الرئيس السنغالي الأسبق ليوبولد سنغور ليشغل منصب وزير مكلف بالشؤون الدينية في الحكومة السنغالية في ستينيات القرن الماضي.
المركزية واللامركزية كلتاهما وحدة من وحدات ومفاهيم التسيير الإداري، وتتميز المركزية بحصرالتخطيط و التسيير والرقابة والمتابعه وكل الصلاحيات في جهة محدودة هي المخولة بالتخاذالقرارات ومتابعة تنفيذها ؟