
رغم الخصوصية الانتخابية النسبية لمكاتب مركز مدرسة دار السلامة إلا أن شعورا بالارتياب والحيرة انتابني جراء التضخم المفاجئ لهذا المركز الذي تحول من مركز صغير (مكتبين اوالثلاثة) خلال آخر استحقاق إلى ثاني اكبر مركز انتخابي بالبلدية (سبعة مكاتب) فيما لايتجاوز العام ،ينضاف إلى ذلك النتائج النمطية التي حصلنا عليها نحن والحزب الحاكم كأنها تبرى من قوس واحدة.