تقترب السنة الثالثة من مأمورية فخامة الرئيس محمد الشيخ الغزواني من الإنتهاء ، وقد تصدى بحنكة وصبر إستراتيجي خلال هذه السنوات الثلاث لتحديات كبيرة ، نستجلي أهمها لنضع المواطن في صورة الواقع بعيدا عن التعمية أو المبالغة .
تقوم ثورة بعظمة “ثورة يوليو” في مصر بالعام 1952، وتحدث تغييراتٍ جذريةً في المجتمع المصري ونظامه السياسي والاقتصادي والعلاقات الاجتماعية بين أبنائه، وتكون أيضاً ثورة استقلالٍ وطني ضدّ احتلالٍ أجنبيٍّ مهيمن لعقودٍ طويلة (الاحتلال البريطاني لمصر)، ثمّ تكون أيضاً قاعدة دعمٍ لحركات تحرّرٍ وطني في عموم أفريقيا وآسيا، ثمّ تكون كذلك مركز الدعوة والعمل لتوحيد
كان خطاب رئيس الجمهورية في تامشكط خطابا مليئا بكثافة الفكر وحرارة الواقع ، الحمد لله أن لدينا رئيس يفهم اللحظة التارخية وكما يقول ألبير كامو إن قائد الأمة الذي يفهم اللحظة التارخية سيقود أمته نحو النصر والازدهار .
إن انطلاق الحملة الزراعية من أودية أفله الخصبة حيث ذكريات واطلال من راحوا تفوح من المكان.
في مثل هذا اليوم قبل 4 أعوام، الخميس 19 يوليو 2018، اتصل بي على الهاتف الأخ العزيز، الأستاذ سيدي محمد ولد محم حفظه الله ورعاه، مباركا ومهنئا برئاسة اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات. وبعد اتصاله بساعات معدودة صدر مرسوم بتعييني عضوا في اللجنة خلفا لفضيلة القاضي ديدي ولد بونعامه، رحمه الله.
صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزوانى :
تجاوز السيل الزبى ويتعين الآن أن نخاطب فيك روح المواطنة والقيادة والحرص على مصلحة الوطن الموريتاني ومواطنيه
وأما انا فسأصارحك باعتبارك رئيسى وباعتبارى مواطنا موريتانيا مهموما بكل هذه الأوضاع الصعبة لبلدى ومواطنيه
فِي كتاب 'نور البصر في شرح المختصر'، المعروف أيضا بِـ 'إتحاف المقتنع بالقليل في شرح مختصر خليل' للعلامة أحمد بن عبد العزيز الهلالي السجلماسي رحمه الله: <<..وقال الشيخ زروق في أول شرحه للرسالة: وأما الجزولي وابن عمر ومن في معناهما فليس ما ينسب لهم تأليف، وإنما هو تقييد قَيَّده الطلبة زمن الإقراء، فهو يُهدى ولا يعتمد، وقد سمعت أن بعض الشيوخ أفتى
من المسلمات التي هي محل اتفاق الجميع أنه لا تنمية مع الفساد، ولا إصلاح مع الفساد، ولا تغيير نحو الأفضل مع الفساد، وأنه لن يكتب النجاح لأي خطة إصلاح، ومهما كانت جودتها، إذا لم تسبقها ـ أو تصاحبها على الأقل ـ حرب جدية تخوضها الحكومة ضد الفساد، وانتفاضة شعبية واسعة يطلقها المجتمع ضد الفساد.
أصبحت للاسف الشديد ظاهرة التسريبات التي تطل علينا من حين لآخر والتي -تتنافى مع الدين الإسلامي- أسلوبا سيئا يمتهنه بعض ممن لا اخلاق تمنعهم، ولا وازع ديني يقيدهم عن فعل هذ المنكر..
لماذا يستعد قادة عرب لخوض حرب إسرائيل “الوجوديّة” ضدّ إيران؟ وما هي “الطّبخة” التي يعكفون على إعدادها قبل وصول “الشّيف” الأعظم جو بايدن مُنتصف الشّهر المُقبل إلى قمّة الرياض لمُباركتها؟ هل نحن أمام “نكبة” عربيّة أكبر؟